تعرف علي السيرة الذاتية للدكتورة” نهاد برهام ” خبيرة التخطيط والتنمية الإقتصادية ورؤيتها


أ. د/ نهاد برهام: خبيرة _ التخطيط والتنمية الاقتصادية.
١ - دكتوراة من جامعة كامبريدج .
٢- حصلت علي درجه ماجستير في ادارة الاعمال من اكاديمية الاعمال الدولية بسويسرا.
٣- دوره تدريبة في ادارة الاعمال بالجامعة الامريكية.
٤- حصلت علي شهادة دبلومة احترافية في اعداد قيادة المرأة العربية اقليما ودوليا بتوثيق وزارة الخارجية المصرية وكافة السفارات العربية والاجنبية.
٥- حصولي علي شهادة معتمدة من الاتحاد الافرواسيوي للقانون الدولي وتسوية المنازعات باجتياز البرنامج.
٦ - شهادة خبرة بالعمل المجتمعي للمرأة،واليات المشاركة السياسية.
٧- عضوية بالاتحاد الافرواسيوي للقانون الدولي وتسوية المنازعات والاعتماد كخبيرة في قضايا المرأة العربية.
٨- المشاركة بحضور الانعقاد الثامن عشر بالعالم العربي الذي يستهدف تمكين المرأة العربية علي النطاق الدولي والاقليمي في مختلف المجالات ذات الطابع الدولي.
٩- ادرج اسمها ضمن قوائم حضور المؤتمرات دولية واقليمية ذات صلة بحقوق المرأة والتنمية المستدامة التي تستهدفها الامم المتحدة والدول العربية بما فيها مصر.
١٠- شاركت في اجتماعات لجنة قيادة المرأة العربية تحت رعاية سيادة الرئيس / عبد الفتاح السيسي.
١١- شاركت باكبر مؤتمر اون لاين خاص بسوق العمل بمشاركة اكبر الشركات من داخل مصر والخارج وبحضور ٣٠٠ متحدث وذلك في كافة المجالات ومنها القطاع اللوجستي وتطوره وكيفية مواكبة الظروف الحالية خاصة وباء الكرونا.
تمتلك أ. د / نهاد برهام رؤية تتبلور في عدة مقولات و شعارات أبرزها
"نسابق الاحلام ونسبق النجاحات "
نجد في كل تطور "الإنسان هو حجر الزاوية في كلِ بناءٍ تنموي"
ونحتاج صناعات تعود بالنفع علي التحول الرقمي في كل المجالات
و تري أن ما تشهده مصر من تحولات اقتصادية ومشروعات لزياده الاستثمار وما يعقد من مؤتمرات كان له دورا كبيرا في مناقشه سوق الاستثمار وتنمية القطاع اللوجستي مما أدي لوجود جسر متصل مع الشركات القابضة محليا ودوليا. وتري
ايضا أن الصناعة هي العمود الفقري لأي اقتصاد.. وتطالب بمزيد من الحوافز لجذب الاستثمارات كما تري ضرورة
البحث عن حلول لمواجهة التحديات الصناعية وتحديد أدوار الحكومة والقطاع الخاص و
مواكبة الثورة الصناعية و اجتذاب كبرى الشركات العالمية إلى مصر وتري أن
الاقتصاد المصري واعد.. وقطاعا الصناعة والزراعة يمثلان حماية لقرارنا السياسي والاقتصادي.
ولذلك نحتاج وضع روشتة عاجلة للوصول إلى حجم صادرات بقيمة ٥٠٠ مليار دولار سنويا
ولديها الإيمان العميق بضرورة التوجه بالشكر لله عز وجل علي نعمة الإيمان و أن الفضل له سبحانه في قدرتها علي اجتياز كل الصعوبات والتوفيق و تدعوه سبحانه علي المواصلة للافضل دائما.